قد تحدّث النّاس في الأيّام الأخيرة عن مانديلا كثيرا.. والمسلمون حرصوا على الظّهور على أنّهم أكثر المتأثّرين والمصابين بموجة الحزن العالمية على مانديلا..! هل أقدّم لكم شخصية أخرى تستحقّ العناية، لعلّها تنسينا وتواسينا في مانديلا قبل أن نموت عليه حزنا وكمدا..؟...